بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة زوجة مع زوجها ولكن يدخل ما يسمى بالشبح المرعب وهو الانترنت
نحن نعلم ان لكل شئ ايجابيتة وسلابياتة .. ولكن علينا ان نتعلم من تجارب الآخرين
تعالى معى كى نعرف قصة هذه الزوجة.....
انا امراة متزوجة منذ عدة سنوات و محجبة من قبل زواجى أعرف اللة عز و جل و دينى معرفة سليمة و الحمد للة و لكن اللة عز و جل رزقنى بزوج بعيد كل البعد عنى و عن حياتى يمضى يومه بأكملة فى العمل ثم اللهو مع أصدقاؤة و أن طلبت منة أن يكون معى يقول لى أنا لا أستطيع سوى هذا أنا أعمل و أمنحكم أنت و أبنائك كل ما تطلبينة. و إذا ما تحدثت معه عن الدين و اللة عز و جل و أوامره أخذ يرغى و يزبد قائلا أن لا أحاول نصيحته. هو يصلى و يصوم و يعرف اللة و لكن مثله مثل العديد الذين يقومون بالفرائض بقلوب واهية. و أن حذرتة من أن بعده عنى قد يؤدى إلى ما لا يحمد عقباه رد بأن لا تهددينى يا إمرأة. و جاء اليوم الذى كنت أتخوفه بدأت فى مراسلة أحد الرجال عن طريق الأنترنت فأخذ يحادثنى عن الرجال الأنانيون الذين يتركون زوجاتهن و يمرحون بعيدا و ثم طلب منى أن أحادثة على الهاتف فوافقت فكان لصوتة صدى أغانى الشبطان فى أذنى حنان و أمان و وعود بجنة لم تطأها قدماى من قبل. و بعد أيام قليلة كنت أبحث فى الأنترنت و أستمع الى إحدى محاضرات الشيخ عمرو خالد وفقه اللة فتحت كيف اهتديت و أخذت أقرأ القصص و علمت أننى أخطأت فى حق نفسى و زوجى و من قبل كل هذا أخطأت فى حق اللة عز و جل و كما يقول العقاد متاع الدنيا حطام. هرعت الى الصلاة و قراءة القرآن و أخذت أناجى اللة أن يحمينى من شياطين الأنس و الجن و أن يهدى زوجى و أن لم يهتدى فاللة قادر على أن يصلح لى من حالى و يوفقنى و يساعدنى على الصبر و أحتمال هذا الزوج. أدعو اللة أن يسامحنى و يغفر لي.
ربنا يغفرلها ويسامحها ويصبرها ويهديها ويهدى جميع آمته محمد صلى الله علية وسلم ******
هذه قصة زوجة مع زوجها ولكن يدخل ما يسمى بالشبح المرعب وهو الانترنت
نحن نعلم ان لكل شئ ايجابيتة وسلابياتة .. ولكن علينا ان نتعلم من تجارب الآخرين
تعالى معى كى نعرف قصة هذه الزوجة.....
انا امراة متزوجة منذ عدة سنوات و محجبة من قبل زواجى أعرف اللة عز و جل و دينى معرفة سليمة و الحمد للة و لكن اللة عز و جل رزقنى بزوج بعيد كل البعد عنى و عن حياتى يمضى يومه بأكملة فى العمل ثم اللهو مع أصدقاؤة و أن طلبت منة أن يكون معى يقول لى أنا لا أستطيع سوى هذا أنا أعمل و أمنحكم أنت و أبنائك كل ما تطلبينة. و إذا ما تحدثت معه عن الدين و اللة عز و جل و أوامره أخذ يرغى و يزبد قائلا أن لا أحاول نصيحته. هو يصلى و يصوم و يعرف اللة و لكن مثله مثل العديد الذين يقومون بالفرائض بقلوب واهية. و أن حذرتة من أن بعده عنى قد يؤدى إلى ما لا يحمد عقباه رد بأن لا تهددينى يا إمرأة. و جاء اليوم الذى كنت أتخوفه بدأت فى مراسلة أحد الرجال عن طريق الأنترنت فأخذ يحادثنى عن الرجال الأنانيون الذين يتركون زوجاتهن و يمرحون بعيدا و ثم طلب منى أن أحادثة على الهاتف فوافقت فكان لصوتة صدى أغانى الشبطان فى أذنى حنان و أمان و وعود بجنة لم تطأها قدماى من قبل. و بعد أيام قليلة كنت أبحث فى الأنترنت و أستمع الى إحدى محاضرات الشيخ عمرو خالد وفقه اللة فتحت كيف اهتديت و أخذت أقرأ القصص و علمت أننى أخطأت فى حق نفسى و زوجى و من قبل كل هذا أخطأت فى حق اللة عز و جل و كما يقول العقاد متاع الدنيا حطام. هرعت الى الصلاة و قراءة القرآن و أخذت أناجى اللة أن يحمينى من شياطين الأنس و الجن و أن يهدى زوجى و أن لم يهتدى فاللة قادر على أن يصلح لى من حالى و يوفقنى و يساعدنى على الصبر و أحتمال هذا الزوج. أدعو اللة أن يسامحنى و يغفر لي.
ربنا يغفرلها ويسامحها ويصبرها ويهديها ويهدى جميع آمته محمد صلى الله علية وسلم ******